تفسير الجلالين : |
70 - (لينذر) بالياء والتاء به (من كان حيا) يعقل ما يخاطب به وهم المؤمنون (ويحق القول) بالعذاب (على الكافرين) وهم كالميتين لا يعقلون ما يخاطبون به
|
تفسير بن كثير: |
ولهذا قال تعالى: "لينذر من كان حيا" أي لينذر هذا القرآن المبين كل حي على وجه الأرض كقوله "لأنذركم به ومن بلغ" وقال جل وعلا "ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده" وإنما ينتفع بنذارته من هو حي القلب مستنير البصيرة كما قال قتادة حي القلب حي البصر وقال الضحاك يعني عاقلا "ويحق القول على الكافرين" أي هو رحمة للمؤمنين وحجة على الكافرين. |
الترجمة الانجليزية: |
70 - That it may give admonition to any (who are) alive, and that the charge may be proved against those who reject (Truth). |
الترجمه الالمانية: |
70. Damit die Lebenden gewarnt werden und damit sich (Sein) Wort gegen die Ungläubigen bewahrheitet.\r\n |